-
Wären nur unter den Geschlechtern vor euch Leute von Verstand gewesen , die der Verderbtheit auf Erden hätten entgegensteuern können - ausgenommen die wenigen , die Wir aus ihrer Zahl erretteten ! Doch die Frevler folgten dem , was ihnen Genuß und Behagen versprach , und sie übertraten ( die Gebote )
فهلاَّ وُجد من القرون الماضية بقايا من أهل الخير والصلاح ، ينهون أهل الكفر عن كفرهم ، وعن الفساد في الأرض ، لم يوجد من أولئك الأقوام إلا قليل ممن آمن ، فنجَّاهم الله بسبب ذلك مِن عذابه حين أخذ الظالمين . واتَّبع عامتهم من الذين ظلموا أنفسهم ما مُتِّعوا فيه من لذات الدنيا ونعيمها ، وكانوا مجرمين ظالمين باتباعهم ما تنعموا فيه ، فحقَّ عليهم العذاب .
-
Das ist Gahannam , die die Schuldigen leugnen .
يقال لهؤلاء المجرمين -توبيخًا وتحقيرًا لهم- : هذه جهنم التي يكذِّب بها المجرمون في الدنيا : تارة يُعذَّبون في الجحيم ، وتارة يُسقون من الحميم ، وهو شراب بلغ منتهى الحرارة ، يقطِّع الأمعاء والأحشاء .
-
Zwischen ihr und siedend heißem Wasser werden sie die Runde machen .
يقال لهؤلاء المجرمين -توبيخًا وتحقيرًا لهم- : هذه جهنم التي يكذِّب بها المجرمون في الدنيا : تارة يُعذَّبون في الجحيم ، وتارة يُسقون من الحميم ، وهو شراب بلغ منتهى الحرارة ، يقطِّع الأمعاء والأحشاء .
-
Wenn es unter den Geschlechtern vor euch doch nur Leute mit einem Rest ( von Tugend ) gegeben hätte , die verbieten , auf der Erde Unheil zu stiften - bis auf wenige unter denen , die Wir von ihnen retteten ! Diejenigen , die Unrecht taten , folgten dem ihnen verliehenen üppigen Leben und wurden Übeltäter .
فهلاَّ وُجد من القرون الماضية بقايا من أهل الخير والصلاح ، ينهون أهل الكفر عن كفرهم ، وعن الفساد في الأرض ، لم يوجد من أولئك الأقوام إلا قليل ممن آمن ، فنجَّاهم الله بسبب ذلك مِن عذابه حين أخذ الظالمين . واتَّبع عامتهم من الذين ظلموا أنفسهم ما مُتِّعوا فيه من لذات الدنيا ونعيمها ، وكانوا مجرمين ظالمين باتباعهم ما تنعموا فيه ، فحقَّ عليهم العذاب .
-
Das ist die Hölle , die die Übeltäter für Lüge erklären .
يقال لهؤلاء المجرمين -توبيخًا وتحقيرًا لهم- : هذه جهنم التي يكذِّب بها المجرمون في الدنيا : تارة يُعذَّبون في الجحيم ، وتارة يُسقون من الحميم ، وهو شراب بلغ منتهى الحرارة ، يقطِّع الأمعاء والأحشاء .
-
Sie werden zwischen ihr und siedend heißem Wasser umhergehen .
يقال لهؤلاء المجرمين -توبيخًا وتحقيرًا لهم- : هذه جهنم التي يكذِّب بها المجرمون في الدنيا : تارة يُعذَّبون في الجحيم ، وتارة يُسقون من الحميم ، وهو شراب بلغ منتهى الحرارة ، يقطِّع الأمعاء والأحشاء .
-
Wenn es doch unter den Generationen vor euch einen tugendhaften Rest von Leuten gäbe , die verbieten , auf der Erde Unheil zu stiften - abgesehen von einigen wenigen von ihnen , die Wir gerettet haben ! Diejenigen , die Unrecht taten , folgten dem ihnen verliehenen üppigen Leben und wurden Übeltäter .
فهلاَّ وُجد من القرون الماضية بقايا من أهل الخير والصلاح ، ينهون أهل الكفر عن كفرهم ، وعن الفساد في الأرض ، لم يوجد من أولئك الأقوام إلا قليل ممن آمن ، فنجَّاهم الله بسبب ذلك مِن عذابه حين أخذ الظالمين . واتَّبع عامتهم من الذين ظلموا أنفسهم ما مُتِّعوا فيه من لذات الدنيا ونعيمها ، وكانوا مجرمين ظالمين باتباعهم ما تنعموا فيه ، فحقَّ عليهم العذاب .
-
Sie machen zwischen ihr und kochend heißem Wasser die Runde .
يقال لهؤلاء المجرمين -توبيخًا وتحقيرًا لهم- : هذه جهنم التي يكذِّب بها المجرمون في الدنيا : تارة يُعذَّبون في الجحيم ، وتارة يُسقون من الحميم ، وهو شراب بلغ منتهى الحرارة ، يقطِّع الأمعاء والأحشاء .
-
Hätte es doch aus den Generationen vor euch manche gegeben , die einsichtig waren , welche Verderben auf Erden verboten ! Ausgenommen davon sind die Wenigen aus denen , die WIR erretteten .
فهلاَّ وُجد من القرون الماضية بقايا من أهل الخير والصلاح ، ينهون أهل الكفر عن كفرهم ، وعن الفساد في الأرض ، لم يوجد من أولئك الأقوام إلا قليل ممن آمن ، فنجَّاهم الله بسبب ذلك مِن عذابه حين أخذ الظالمين . واتَّبع عامتهم من الذين ظلموا أنفسهم ما مُتِّعوا فيه من لذات الدنيا ونعيمها ، وكانوا مجرمين ظالمين باتباعهم ما تنعموا فيه ، فحقَّ عليهم العذاب .
-
Dies ist Dschahannam , welche die schwer Verfehlenden ableugnen .
يقال لهؤلاء المجرمين -توبيخًا وتحقيرًا لهم- : هذه جهنم التي يكذِّب بها المجرمون في الدنيا : تارة يُعذَّبون في الجحيم ، وتارة يُسقون من الحميم ، وهو شراب بلغ منتهى الحرارة ، يقطِّع الأمعاء والأحشاء .